الأحد، 23 فبراير 2020
السبت، 15 فبراير 2020
الأربعاء، 12 فبراير 2020
تسبق الضم والسيادة - خطة إسرائيلية للطاقة والكهرباء بالضفة الغربية . . .
شرعت شركة الكهرباء الإسرائيلية بتوسيع شبكة الكهرباء في الأراضي الفلسطينية المحتلة، على أن يتم تطوير شبكة الضغط العالي لتقديم الخدمات لجميع المستوطنات، بموجب خطة أعدتها وزارة الطاقة الإسرائيلية وتشمل إقامة محطات كهرباء صغيرة في مناطق مختلفة بالضفة الغربية.
ويأتي الكشف عن الخطة الإسرائيلية للطاقة في الضفة الغربية، بعد أسابيع من كشف الإدارة الأميركية عن خطة السلام في الشرق الأوسط والمعروفة إعلاميا بـ"صفقة القرن"، وتهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية.
وذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" أن الخطة الرئيسية التي وضعتها شركة الكهرباء الإسرائيلية تهدف لإمداد الطاقة على المدى الطويل في الضفة الغربية وتدعيم المشروع الاستيطاني.
وتم تحضير وصياغة الخطة بإشراف من وزير الطاقة الإسرائيلي، يوفال شطاينتس، منذ حوالي عام، وذلك بعد عدة سنوات من فشل الإمدادات للطاقة وخلل بتزويد التيار الكهربائي للمستوطنات، حيث كانت شركة الكهرباء تقوم بمد ونشر شبكة الكهرباء والبنى التحتية للشركة في الضفة الغربية دون أي تخطيط.
وفقا للخطة التي حصلت الصحيفة على تفاصيلها، فإن الشبكة التي يتم تحديثها ستقدم الخدمات للمستوطنات وأيضا للبلدات الفلسطينية، بحيث تقوم الخطة على أساس أن إسرائيل ستبقى صاحبة السيادة وصاحبة المسؤولية عما يحدث في الضفة الغربية حتى العام 2040.
ونتيجة لذلك، تم تقسيم الفترات الزمنية لتنقيد الخطة إلى ثلاث فترات: بحلول عام 2025، سيتم إنشاء محطتين فرعيتين لتزويد المستوطنات بالتيار الكهربائي، وعلى ما يتم سيتم أيضا إقامة محطتين لبيع الكهرباء للفلسطينيين.
بعد ذلك، بحلول عام 2040 سيتم إنشاء أربع محطات فرعية للمستوطنات وعدد مماثل للفلسطينيين. وفي الوقت نفسه، سيتم وضع أكثر من 300 كيلومتر من خطوط النقل ذات الضغط العالي على مدار الثلاثين عاما القادمة.
وتم وضع الخطة على حد زعم الصحيفة، في أعقاب الاحتياجات التي أشارت إليها رؤساء المستوطنات في الضفة الغربية، حيث سيطلعهم الوزير خلال الأيام المقبلة على الخطوط العريضة لخطة الطاقة التي تقدر تكلفتها بـ3 إلى 4 مليار شيكل.
ونقلت الصحيفة عن شطاينتس قوله "عندما توليت منصبي، أصبح من الواضح لدي أن حالة البنية التحتية للمياه والكهرباء في الضفة الغربية في حالة سيئة، وأنهم جميعا -اليهود والعرب-يعانون من انقطاع في الماء ومشاكل في إمدادات الكهرباء".
وعليه يضيف "كما تم تحضير خطة في قطاع المياه، أنجزت خطة في مجال الكهرباء والطاقة في الضفة الغربية، والتي تأخذ في الاعتبار الزيادة في السكان والاحتياجات المتزايدة للمجتمعات المحلية والمستوطنين. وستعمل الخطة على تحسين جودة إمدادات الكهرباء بشكل كبير في جميع أنحاء الضفة الغربية".
ويأتي الكشف عن الخطة الإسرائيلية للطاقة في الضفة الغربية، بعد أسابيع من كشف الإدارة الأميركية عن خطة السلام في الشرق الأوسط والمعروفة إعلاميا بـ"صفقة القرن"، وتهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية.
وردا إذا ما كانت خطة الطاقة لها علاقة بـ"صفقة القرن"، زعمت وزارة الطاقة في ردها على الصحيفة أن للخطة الإسرائيلية لا يوجد أي أساس أو صلة سياسية بخطة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، كما أنها لا تأتي في سياق انتخابات الكنيست.
ونقلت الصحيفة عن مصادر في الوزارة قولها "تم تقديم إرشادات صياغة الخطة منذ فترة طويلة، وذلك فقط بسبب الاحتياجات التي نشأت من هذا المجال، علما أن الخطة تدرس، على المدى البعيد الاحتياجات للطاقة في الضفة، مع توقع زيادة عدد السكان اليهود والفلسطينيين".
كما تقول الوزارة الإسرائيلية إنه "على الرغم من أن المحطات الفرعية ستكون إسرائيلية، فإن مسؤولية تزويدها للمستهلك الفلسطيني سيتم نقلها إلى السلطة الفلسطينية. كما سيتم إنشاء البنية التحتية لمشروعات تطوير الطاقة المتجددة الرياح والطاقة الشمسية في الضفة الغربية. حيث من المخطط إنشاء محطات فرعية في منطقة ألفي منشيه، ومعاليه إفرايم في وادي الأردن ونابلس وبيت علا".
المصدر : عرب 48
ويأتي الكشف عن الخطة الإسرائيلية للطاقة في الضفة الغربية، بعد أسابيع من كشف الإدارة الأميركية عن خطة السلام في الشرق الأوسط والمعروفة إعلاميا بـ"صفقة القرن"، وتهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية.
وذكرت صحيفة "يسرائيل هيوم" أن الخطة الرئيسية التي وضعتها شركة الكهرباء الإسرائيلية تهدف لإمداد الطاقة على المدى الطويل في الضفة الغربية وتدعيم المشروع الاستيطاني.
وتم تحضير وصياغة الخطة بإشراف من وزير الطاقة الإسرائيلي، يوفال شطاينتس، منذ حوالي عام، وذلك بعد عدة سنوات من فشل الإمدادات للطاقة وخلل بتزويد التيار الكهربائي للمستوطنات، حيث كانت شركة الكهرباء تقوم بمد ونشر شبكة الكهرباء والبنى التحتية للشركة في الضفة الغربية دون أي تخطيط.
وفقا للخطة التي حصلت الصحيفة على تفاصيلها، فإن الشبكة التي يتم تحديثها ستقدم الخدمات للمستوطنات وأيضا للبلدات الفلسطينية، بحيث تقوم الخطة على أساس أن إسرائيل ستبقى صاحبة السيادة وصاحبة المسؤولية عما يحدث في الضفة الغربية حتى العام 2040.
ونتيجة لذلك، تم تقسيم الفترات الزمنية لتنقيد الخطة إلى ثلاث فترات: بحلول عام 2025، سيتم إنشاء محطتين فرعيتين لتزويد المستوطنات بالتيار الكهربائي، وعلى ما يتم سيتم أيضا إقامة محطتين لبيع الكهرباء للفلسطينيين.
بعد ذلك، بحلول عام 2040 سيتم إنشاء أربع محطات فرعية للمستوطنات وعدد مماثل للفلسطينيين. وفي الوقت نفسه، سيتم وضع أكثر من 300 كيلومتر من خطوط النقل ذات الضغط العالي على مدار الثلاثين عاما القادمة.
وتم وضع الخطة على حد زعم الصحيفة، في أعقاب الاحتياجات التي أشارت إليها رؤساء المستوطنات في الضفة الغربية، حيث سيطلعهم الوزير خلال الأيام المقبلة على الخطوط العريضة لخطة الطاقة التي تقدر تكلفتها بـ3 إلى 4 مليار شيكل.
ونقلت الصحيفة عن شطاينتس قوله "عندما توليت منصبي، أصبح من الواضح لدي أن حالة البنية التحتية للمياه والكهرباء في الضفة الغربية في حالة سيئة، وأنهم جميعا -اليهود والعرب-يعانون من انقطاع في الماء ومشاكل في إمدادات الكهرباء".
وعليه يضيف "كما تم تحضير خطة في قطاع المياه، أنجزت خطة في مجال الكهرباء والطاقة في الضفة الغربية، والتي تأخذ في الاعتبار الزيادة في السكان والاحتياجات المتزايدة للمجتمعات المحلية والمستوطنين. وستعمل الخطة على تحسين جودة إمدادات الكهرباء بشكل كبير في جميع أنحاء الضفة الغربية".
ويأتي الكشف عن الخطة الإسرائيلية للطاقة في الضفة الغربية، بعد أسابيع من كشف الإدارة الأميركية عن خطة السلام في الشرق الأوسط والمعروفة إعلاميا بـ"صفقة القرن"، وتهدف إلى تصفية القضية الفلسطينية.
وردا إذا ما كانت خطة الطاقة لها علاقة بـ"صفقة القرن"، زعمت وزارة الطاقة في ردها على الصحيفة أن للخطة الإسرائيلية لا يوجد أي أساس أو صلة سياسية بخطة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، كما أنها لا تأتي في سياق انتخابات الكنيست.
ونقلت الصحيفة عن مصادر في الوزارة قولها "تم تقديم إرشادات صياغة الخطة منذ فترة طويلة، وذلك فقط بسبب الاحتياجات التي نشأت من هذا المجال، علما أن الخطة تدرس، على المدى البعيد الاحتياجات للطاقة في الضفة، مع توقع زيادة عدد السكان اليهود والفلسطينيين".
كما تقول الوزارة الإسرائيلية إنه "على الرغم من أن المحطات الفرعية ستكون إسرائيلية، فإن مسؤولية تزويدها للمستهلك الفلسطيني سيتم نقلها إلى السلطة الفلسطينية. كما سيتم إنشاء البنية التحتية لمشروعات تطوير الطاقة المتجددة الرياح والطاقة الشمسية في الضفة الغربية. حيث من المخطط إنشاء محطات فرعية في منطقة ألفي منشيه، ومعاليه إفرايم في وادي الأردن ونابلس وبيت علا".
المصدر : عرب 48
الثلاثاء، 11 فبراير 2020
السبت، 8 فبراير 2020
شهيد وعشرات الإصابات بمواجهات الضفة . . .
استشهد مواطن وأصيب آخرون في مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي اندلعت عقب صلاة الجمعة في مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة، رفضاً لصفقة القرن.
وأفادت وزارة الصحة، أن المواطن بدر نضال أحمد نافلة ١٩ عاماً استشهد متأثراً بجروح حرجة للغاية، نتيجة إصابته بالرصاص الحي في الشريان الرئيسي بالرقبة، خلال المواجهات في بلدة قفين بمحافظة طولكرم بالضفة الغربية.
وقالت مصادر محلية إن جنود الاحتلال على البوابة العسكرية للجدار أطلقوا الرصاص الحي باتجاه الشبان والفتية الذين تواجدوا قرب جدار الفصل ورشقوا الجنود بالحجارة ما أوقع إصابة حرجة بالرصاص الحي (استشهد فيها بعد) جرى نقلها من طواقم الهلال الأحمر لمستشفى ثابت ثابت بطولكرم.
وذكرت المصادر أن الشبان أشعلوا الإطارات في المكان، الذي أصبح يشهد مواجهات يومية منذ الإعلان عن "صفقة القرن".
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان صحفي إن طواقمها تعاملت 33 إصابة، بينها 4 بالرصاص تم نقلها للعلاج في المستشفيات، وباقي الإصابات بحالات اختناق، إثر استنشاق الغاز المسيل للدموع، تم التعامل معها ميدانيا.
وأوضح البيان، إن تلم الإصابات وقعت خلال المواجهات الدائرة في بلدتي عزون وكفر قدوم شرقي قلقيلية (شمال).
وفي وقت سابق قال منسق لجان المقاومة الشعبية في بلدة كفر قدوم بقلقيلية مراد اشتيوي، إن قوات الاحتلال اعتقلت فلسطينيا خلال المواجهات الدائرة في البلدة.
وفي نعلين غربي رام الله، أصيب عشرات بحالات اختناق، في المواجهات التي اندلعت عقب مسيرة منددة بـ "صفقة القرن".
كما اندلعت مواجهات متواصلة في بلدة عزون شرقي مدينة قلقيلية عقب الانتهاء من تشييع جثمان الشهيد طارق بدوان، الذي ارتقى خلال مواجهات جنين فجر أمس الخميس.
وفي أريحا، أصيب عشرات الشبان بالاختناق خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال الإسرائيلي عند المدخل الجنوبي للمدينة، عقب مسيرة رافضة لـ"صفقة القرن".
وأطلق جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع صوب المواطنين، ما أدى لإصابة العشرات بحالات اختناق، جرى علاجهم ميدانيا، بينما اعتقلت قوات الاحتلال شابين، أحدهما من مخيم عقبة جبر.
كما شهدت قرية بلعين غرب مدينة رام الله اندلاع مواجهات بين عشرات الشبان وقوات الاحتلال الإسرائيلي.
وانطلقت مسيرة رافضة لصفقة القرن باتجاه الجدار الفاصل المقامة على أراضي القرية في الجهة الغربية، إذ شرع الشبان بإشعال الإطارات المطاطية عند بوابة الجدار ورشقوا قوات الاحتلال بالحجارة.
وأطلق الجنود الرصاص المعدني المغلف بالمطاط والقنابل الغازية، ما أدى لإصابة عدد من الشبان بحالات الاختناق.
وفي نابلس، اندلعت مساء الجمعة مواجهات مع قوات الاحتلال ببلدة بيتا جنوب المدينة.
وأفادت مصادر محلية أن عشرات الشبان أشعلوا الأطارات المطاطية عند مفترق بلدة بيتا، ورشقوا قوات الاحتلال بالحجارة.
وأطلق الجنود قنابل الغاز المسيل للدموع؛ ما أدى لوقوع عدد من حالات الاختناق بالغاز، وتلقوا العلاج ميدانيًا.
وأفادت وزارة الصحة، أن المواطن بدر نضال أحمد نافلة ١٩ عاماً استشهد متأثراً بجروح حرجة للغاية، نتيجة إصابته بالرصاص الحي في الشريان الرئيسي بالرقبة، خلال المواجهات في بلدة قفين بمحافظة طولكرم بالضفة الغربية.
وقالت مصادر محلية إن جنود الاحتلال على البوابة العسكرية للجدار أطلقوا الرصاص الحي باتجاه الشبان والفتية الذين تواجدوا قرب جدار الفصل ورشقوا الجنود بالحجارة ما أوقع إصابة حرجة بالرصاص الحي (استشهد فيها بعد) جرى نقلها من طواقم الهلال الأحمر لمستشفى ثابت ثابت بطولكرم.
وذكرت المصادر أن الشبان أشعلوا الإطارات في المكان، الذي أصبح يشهد مواجهات يومية منذ الإعلان عن "صفقة القرن".
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان صحفي إن طواقمها تعاملت 33 إصابة، بينها 4 بالرصاص تم نقلها للعلاج في المستشفيات، وباقي الإصابات بحالات اختناق، إثر استنشاق الغاز المسيل للدموع، تم التعامل معها ميدانيا.
وأوضح البيان، إن تلم الإصابات وقعت خلال المواجهات الدائرة في بلدتي عزون وكفر قدوم شرقي قلقيلية (شمال).
وفي وقت سابق قال منسق لجان المقاومة الشعبية في بلدة كفر قدوم بقلقيلية مراد اشتيوي، إن قوات الاحتلال اعتقلت فلسطينيا خلال المواجهات الدائرة في البلدة.
وفي نعلين غربي رام الله، أصيب عشرات بحالات اختناق، في المواجهات التي اندلعت عقب مسيرة منددة بـ "صفقة القرن".
كما اندلعت مواجهات متواصلة في بلدة عزون شرقي مدينة قلقيلية عقب الانتهاء من تشييع جثمان الشهيد طارق بدوان، الذي ارتقى خلال مواجهات جنين فجر أمس الخميس.
وفي أريحا، أصيب عشرات الشبان بالاختناق خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال الإسرائيلي عند المدخل الجنوبي للمدينة، عقب مسيرة رافضة لـ"صفقة القرن".
وأطلق جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع صوب المواطنين، ما أدى لإصابة العشرات بحالات اختناق، جرى علاجهم ميدانيا، بينما اعتقلت قوات الاحتلال شابين، أحدهما من مخيم عقبة جبر.
كما شهدت قرية بلعين غرب مدينة رام الله اندلاع مواجهات بين عشرات الشبان وقوات الاحتلال الإسرائيلي.
وانطلقت مسيرة رافضة لصفقة القرن باتجاه الجدار الفاصل المقامة على أراضي القرية في الجهة الغربية، إذ شرع الشبان بإشعال الإطارات المطاطية عند بوابة الجدار ورشقوا قوات الاحتلال بالحجارة.
وأطلق الجنود الرصاص المعدني المغلف بالمطاط والقنابل الغازية، ما أدى لإصابة عدد من الشبان بحالات الاختناق.
وفي نابلس، اندلعت مساء الجمعة مواجهات مع قوات الاحتلال ببلدة بيتا جنوب المدينة.
وأفادت مصادر محلية أن عشرات الشبان أشعلوا الأطارات المطاطية عند مفترق بلدة بيتا، ورشقوا قوات الاحتلال بالحجارة.
وأطلق الجنود قنابل الغاز المسيل للدموع؛ ما أدى لوقوع عدد من حالات الاختناق بالغاز، وتلقوا العلاج ميدانيًا.
الاثنين، 3 فبراير 2020
الأوقاف تعلن أسماء حجاج قطاع غزة المقبولين لهذا العام . . .
أعلنت وزارة الأوقاف الفلسطينية في غزة، اليوم الاثنين، لجنة الحج أسماء حجاج المحافظات الجنوبية (قطاع غزة) المقبولين والمعتمدين للحج هذا العام 1441ه/2020م، وفقاً للكشف المسلسل ضمن القرعة العامة المجدولة، التي تم إجراؤها عام 2013م.
ودعت اللجنة الحجاج المعلن أسمائهم الى تسديد مبلغ (1500) دينار كدفعة اولى من رسوم الحج، وذلك في أحد فروع البنك الإسلامي الفلسطيني أو البنك الإسلامي العربي بالمحافظات الجنوبية، وذلك ابتداء من صباح الأربعاء الموافق 5/2/2020م، وحتى نهاية دوام يوم الخميس الموافق 13/2/2020م، ولن تقبل أي إيداعات بعد هذا التاريخ.
كما وطالبت اللجنة كل حاج بتسليم إيصال الإيداع في إحدى شركات الحج والعمرة المرخصة من وزارة الأوقاف والشئون الدينية والتي يرغب الحاج السفر من خلالها.
للاطلاع على الأسماء اضغط هنا
المصدر : شهاب
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)