الاثنين، 13 أبريل 2020

بيت لحم - لجان الطوارىء . . .

 بيت لحم - متطوعون من لجان الطوارىء

يساعدون على ضبط الحركة . . .

عند منطقة هندازة شرق بيت لحم 

لمواجهة تفشي فايروس كورونا  . . .

تصوير: 

احمد مزهر/وفا






الخميس، 19 مارس 2020

طائرة عسكرية أمريكية حطت قرب السفارة الأمريكية في عوكر حيث يتواجد العميل الإسرائيلي عامر الفاخوري . . .

ارتفاع عدد الإصابات الجديدة بكورونا في ألمانيا 2801 حالة في يوم واحد . . .

قال معهد روبرت كوخ الألماني للصحة العامة، الخميس إن عدد حالات الإصابة الجديدة بفيروس كورونا في ألمانيا ارتفع بمقدار 2801 حالة أو ما يعادل نحو الثلث خلال يوم واحد.



وكتب المعهد على موقعه الإلكتروني أن إجمالي عدد حالات الإصابة يرتفع بذلك إلى 10999 حالة بينما توفي 20.

وفي وقت سابق، قالت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل إن مكافحة "COVID-19"، تتطلب التضامن مثل أوقات الحرب.

وناشدت ميركل جميع المواطنين المساعدة في مكافحة انتشار الفيروس من خلال تنفيذ أحدث اللوائح التي تهدف إلى الحد من التواصل المباشر وتجنب حدوث إصابات جديدة قدر الإمكان.

من جهتها، أعلنت وزارة الداخلية الألمانية عن تشديد القيود على السفر في إطار الإجراءات لمحاربة فيروس كورونا.

المصدر: رويترز

تعرف على أحدث سماعات Beats اللاسلكية . . .

بدأت شركة Beats الشهيرة المملوكة من آبل بطرح سماعاتها اللاسلكية المتطورة الجديدة المخصصة لمستخدمي الهواتف والأجهزة الذكية.

وتتألف السماعات الجديدة من قطعتين يمكن تثبيتهما على الأذنين بسهولة بفضل قطع مطاطية تستدير حول الأذن وتمنع سقوطهما حتى أثناء الجري أو ممارسة التمارين الرياضية.

كما تتميز النسخة الأحدث من Powerbeats بهيكل مقاوم للماء والغبار وفق معايير IPX4، ومايكروفونات خاصة  لعزل الضوضاء الخارجية أثناء الاستماع للموسيقى أو إجراء المكالمات الهاتفية، وفي كل سماعة قطع مطاطية خاصة تدخل في الأذن، صممت بأحجام مختلفة لتناسب جميع المستخدمين.

وأتت Powerbeats بالعديد من التقنيات الفريدة التي تجعلها مفضلة لأصحاب الهواتف، فعند نزع السماعة من الأذن يقوم الهاتف المتصل بها بإيقاف الموسيقى تلقائيا، كما زودت بقدرة على التعامل مع المساعدات الصوتية.

وزودتها Beats ببطارية  تمكنها من العمل لأكثر من 12 ساعة، إضافة لعلبة بلاستيكية ببطارية إضافية تكفي لشحن السماعات 3 مرات.

المصدر: kod.net

الشرطة الصينية تؤدي التحية الرسمية للطواقم الطبية التي عادت من الأقاليم التي أُصيبت بفيروس كورونا وتم السيطرة عليها . . .



الولادة القيصرية قد تنقذ الأطفال من فيروس كورونا . . .

توصلت دراسة صينية إلى أن الأطفال المولودين بعملية قيصرية، قد يكونون الأقل عرضة للعدوى بفيروس كورونا من الأم المصابة.


ووجد العلماء أن 12 رضيعا ممن ولدوا عن طريق العملية القيصرية في ووهان، مركز تفشي الفيروس القاتل، لم تظهر عليهم أعراض COVID-19 على الرغم من أنهم ولدوا لأمهات مصابات بالمرض.

ومن المعروف أن الأطفال يمكن أن يتعرضوا للفيروسات في القناة المهبلية، وبالتالي فإن الولادة القيصرية يمكن أن تقلل من الخطر.

كما أنه لم تلاحظ أعراض المرض في الطفل الوحيد المشارك في الدراسة المولود بطريقة طبيعية لأم مصابة بالفيروس، وهو ما يتطلب المزيد من البحوث.

وتأتي الدراسة بعد ولادة طفل في لندن مصاب بـ COVID-19، وهو أصغر حالة مسجلة في المملكة المتحدة، على الرغم من أنه لا توجد معلومات عن كيفية ولادة الطفل.

وقال الدكتور يالان ليو من جامعة هواتشونغ للعلوم والتكنولوجيا إنه: "لتجنب العدوى التي يسببها انتقال الفترة المحيطة بالولادة (انتقال العامل المسبب للمرض (العامل الممرض) من الأم إلى الطفل خلال فترة ما حول الولادة، وهي (الفترة التي تسبق الولادة وبعدها مباشرة)، والانتقال المتأخر بعد الولادة (انتقال العامل المسبب للمرض طوال فترة الرضاعة الطبيعية)، يعتقد أطباء التوليد أن العملية القيصرية قد تكون أكثر أمانا".

واعتمدت الدراسة في المجموع على 13 طفلا وأمهاتهم، ووقع التحقيق في حالاتهم في دراستين منفصلتين، شملت الأولى أربعة أطفال حديثي الولادة في مستشفى يونيون في ووهان، حيث يعمل الدكتور ليو، بينهم طفل واحد فقط ولد طبيعيا.

ووقع عزل جميع الأطفال الأربعة في البداية في وحدات العناية المركزة لحديثي الولادة وتغذيتهم على الحليب الصناعي، ولم يطرأ على أي منهم أي أعراض خطيرة مثل الحمى أو السعال، وهي الأعراض الشائعة للفيروس.


وثبت أن ثلاثة من الحالات الأربعة سلبية لعدوى الجهاز التنفسي بعد مسح للحنجرة، على الرغم من أن أم الطفل الرابع رفضت السماح بإجراء الاختبار.

وواجه أحدهم مشكلة تنفس طفيفة لمدة ثلاثة أيام تمت معالجتها، واثنان من الأطفال، بما في ذلك الطفل الذي يعاني من مشكلة في الجهاز التنفسي، أصيبوا بطفح جلدي اختفى من تلقاء نفسه.

ويقول العلماء إنه من المستحيل استنتاج ما إذا كانت هناك علاقة بين هذه المشكلات الطبية وفيروس COVID-19.

وأشار الدكتور ليو: "لسنا متأكدين من أن الطفح الجلدي كان بسبب عدوى COVID-19 من الأم".

أما الجزء الثاني من الدراسة، الذي أجري في مستشفى تشونغنان الشهر الماضي، فشمل 9 رُضع، جميعهم ولدوا عن طريق العملية القيصرية.

ووجد العلماء خلالها أن الأمهات اللاتي أصبن بفيروس COVID-19 أثناء الحمل، لم ينقلن العدوى إلى أطفالهن.

قال الدكتور ليو إن هناك حاجة لمزيد من التحقيقات في جوانب أخرى من عدوى COVID-19 المحتملة في حديثي الولادة والأطفال.

المصدر: ديلي ميل